تحديث بخصوص المعتصمون أمام مقر مفوضية اللاجئينUNHCR في العاصمة طرابلس ليوم الأحد 7 نوفمبر:
· لا زال أكثر من 1000 شخص يفترشون #الطرقات وأمام منازل ومحلات جيران مبنى المفوضية والأخيرة تصر على عدم تقديم أي مساعدات لهم وفتح الأبواب لحين مغادرتهم لكي تتمكن من تقديم الخدمات لمن هم أشد ضعفاً ( حسب قولها)
· استياء من قبل الجيران وبعض #السكان من الحشود المتواجدة أمام المبنى حيث تعطلت حركة السير وبعض الأنشطة التجارية والمفوضية تتجاهل سؤال بعض الجيران الأساسي لماذا تختار الأمم المتحدة مقر لها من الأساس وسط بيوت المواطنين وفي شارع ضيق لا يتسع لمنظمة تتعامل مع أكثر من 40 ألف شخص على حد زعمها
· غياب تام للهلال الأحمر الأحمر #الليبي لتقديم المساعدات والدعم النفسي للمعتصمين منذ 35 يوماً ولم يعلن الهلال الأحمر عن سبب هذا الغياب الإنساني
· مفوضية اللاجئين أصدرت بيان اليوم الأحد 7 نوفمبر تدين فيه ما سمته مظاهرة قام بها لاجئين #وصفتهم (بالعنيفين) أمام مقرها الثاني في منطقة السراج واستنكرت ما سمته أعمال العنف التي اندلعت خارج مكتبها الرئيسي، حيث تم التهجم على ثلاثة أشخاص على الأقل، ونُقل شخص واحد إلى المستشفى،
· لما يصدر أي تحرك من السلطات الليبية #بخصوص توصيات النائب العام الصادرة بتاريخ 14 أكتوبر حيث أوصى باتخاذ إجراءات نقلهم إلى مراكز الإيواء غير الاحتجازية والمستوفية للحد الأدنى من #المعايير، بما في ذلك الاشتراطات الصحية والفنية الـمُلائمة وتمكينهم من الاتصال بالعالم الخارجي، ورفع أي قيود تحد من حرية التنقل إلى حين مُمارسة آليات مُعالجة أوضاعهم بما يتفق مع المعايير الدولية والوطنية الـمُقررة في أقرب الآجال مع مراعاة مبدأي عدم إلحاق الضرر واجب الرعاية.
· لم يصدر أي تعليق جديد من وزارة #الداخلية بعد تصريحات السيد وزير الداخلية بإمكانية عمل مذكرة تفاهم مع مفوضية اللاجئين لتنظيم العمل داخل ليبيا
· أوضاع الأطفال الموجودين أمام مقر #المفوضية خطير للغاية خصوصاً بعد حلول فصل الشتاء كم أن بقائهم في الشارع يعرضهم لمخاطر جسيمة
· لم تقدم منظمة #اليونيسف المعنية بحماية الطفولة بأي مبادرة تساعد في حماية الأطفال الموجودين على الطرقات منذ 35 يوماً