رحل عبدو وهو صبي سوداني كان محتجز لدى تجار بشر في أحد المخازن بالجنوب الليبي ,وعندما عجز عن دفع الأموال حرق بالنار من قبل أحد المجرمين، تمكن من الوصول إلى طرابلس وبذل الأطباء الليبيين جهدهم في المساعدة كان بحاجة لعلاج متقدم و كان الأمل لدى عبدو وأهله أن تسرع مفوضية اللاجئين UNHCR في إجلائه من ليبيا لكن هذا لم يحدث , بعد 5شهور مات ورحل وسوف يكون رقم مثل بقية الأرقام المنسية لطالبي الحمايةالهاربين من القارة السمراء، حيث لا يدخل لون وعرق عبدو في معايير الإتحاد الأوروبي هذه الأيام.
قد يعجبك أيضا
بيان إنساني صادم: المهاجرون وطالبو اللجوء يتعرضون لمعاملة مروعة ومآسٍ في مراكز الاحتجاز بليبيا
بيان من منظمة أطباء بلا حدود (MSF) يكشف عن صورة صادمة لانتهاكات وظروف مروعة داخل مراكز الاحتجاز في طرابلس، ليبيا تقرير حديث صادر عن منظمة أطباء بلا حدود يكشف عن واقع مروع يتعرض له اللاجئون وطالبو اللجوء والمهاجرون في...
ديسمبر 7, 2023
شرطة صبراته تُلقي القبض على عصابة للسطو على المهاجرين العمال والوافدين
تمكنت القوات الأمنية في مركز شرطة صبراته من القبض على عصابة مكونة من أربعة أفراد، وذلك بعد قيامهم بسلسلة من عمليات السطو والهجوم على المارة في الطريق العام غرب المدينة والتي استهدفوا فيها العمال المهاجرين والوافدين...
ديسمبر 6, 2023