ما حصل من طرد تعسفي للمحتجزين داخل مركز احتجاز الكفرة ونقلهم عبر شاحنات من مدينة الكفرة حتى المثلث الحدودي السوداني عبر شاحانات جريمة قانونية سوف يكون لها عواقب محلية ودولية تحاسب عليها حكومة الوحدة الوطنية، أكثر من 150 شخص رغم الجهود التي بذلها رئيس مركز الكفرة للإهتمام بهم ومناشدة جميع الجهات لتقديم الطعام والشراب لهم إلا أنه لا يوجد أي مبرر لقرار رئيس جهاز الهجرة في شرق ليبيا بوضعهم على الحدود الليبية السودانية دون أن يعطي أي اعتبار لوجود لاجئين بينهم أطفال ونساء، يجب أن تتحمل حكومة الوحدة الوطنية ووزارة الداخلية المسؤولية كاملة على مصيرهم وسلامة حياتهم كما عليها تقديم ضمانات بعدم حصول ذلك بعد فتح تحقيق عاجل في الحادثة.
قد يعجبك أيضا
بيان إنساني صادم: المهاجرون وطالبو اللجوء يتعرضون لمعاملة مروعة ومآسٍ في مراكز الاحتجاز بليبيا
بيان من منظمة أطباء بلا حدود (MSF) يكشف عن صورة صادمة لانتهاكات وظروف مروعة داخل مراكز الاحتجاز في طرابلس، ليبيا تقرير حديث صادر عن منظمة أطباء بلا حدود يكشف عن واقع مروع يتعرض له اللاجئون وطالبو اللجوء والمهاجرون في...
ديسمبر 7, 2023
شرطة صبراته تُلقي القبض على عصابة للسطو على المهاجرين العمال والوافدين
تمكنت القوات الأمنية في مركز شرطة صبراته من القبض على عصابة مكونة من أربعة أفراد، وذلك بعد قيامهم بسلسلة من عمليات السطو والهجوم على المارة في الطريق العام غرب المدينة والتي استهدفوا فيها العمال المهاجرين والوافدين...
ديسمبر 6, 2023