اليوم هو اليوم العالمي #للإذاعة 13 فبراير ( موت سريري للإذعات في ليبيا أم #الأنيميا الحادة في المهنيةو أولويات العمل )
•تظل الإذاعة الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارًا بحكم قدرتها الكبيرة في الوصول إلى جمهور واسع جداً , وكان يفترض بها خلق مساحة #للجمــــــيع و أن تخدم محطات الإذاعة الجميع ، وأن تقدم برامج ووجهات نظر ومحتوى يتسم #بالتنوع، وأن تعكس تنوع جميع #السكان من مواطنين #ومهاجرين وعمال بل حتى محتجزين ومخالفين للقانون , تشهد الإذاعات في ليبيا تشابه وتكرار يصيب بعمى الألوان , وصعب تميز المفيد من الضار فيها , كما يغيب بشكل كبير في غالبية اثير اللاذعات أي أثر لقضايا حقوق الإنسان والفئات الضعيفة مثل المهاجرين وطالبي اللجوء وان وجدت فهناك خلط كبير في المصطلحات والمفاهيم بل في بعض الأحيان يساهم بعض مقدمي البرامج الإذاعية في خطاب كراهية وتحريض ضد فئات ضعيفة في المجتمع,
في يومكم العالمي يا أهل الإذاعة كل عام وأنتم للجميع وبالجميع