برعاية مؤسسة #بلادي جلسات #حوارية مع أهل الاختصاص في الوعظ والإرشاد من مشايخ ووعاظ حول مناهضة التعذيب والمعاملة المهينة للإنسان في ليبيا , حيث يعد التعذيب والمعاملة المهنية من #الانتهاكات التي جرمتها جميع الاتفاقيات والمواثيق البشرية ومنها مواثيق الأمم المتحدة والمعاهدات بين الدول , كما أن جميع الأديان والوصايا كانت تحث على حسن المعاملة وعدم إهانة البشر وإنزال العقاب عليهم دون تثبت وتحقيق ثم إنزال حكم من جهات مختصة #قضائية , ورغم كل ذلك فلا زال التعذيب والمعاملة #المهنية متفشي ويعد الانتهاك الأول والمتصدر القائمة الأولى لدى الراصدين وتقارير الدول والمنظمات الدولية , كان لا بد من تسليط الضوء على دور جميع فئات المجتمع التي تلعب دور في التأثير على الناس حول جهودها في مناهضة #التعذيب , وما هو موقفها من المعاملة المهينة والتعذيب الواقع على الضحايا حتى لو كانوا مرتكبي مخالفات قانونية
كيف يقيم المنظور #الإسلامي التعذيب والمعامل المهينة للإنسان بمن فيهم المشتبه به أو من هو في طور التحقيق معه .
هل يسقط حق الضحية ( من منظور إسلامي) الذي تعرض للتعذيب والمعاملة المهينة في حال تجاهل السلطات ما تعرض له من تعذيب أثناء الاحتجاز أو التحقيق
لماذا يغيب دور المنابر وصوت الوعاظ حول مناهضة التعذيب في ليبيا , رغم تزايد حالات التعذيب والتطرف الذي حصل على الضحايا وأنواع جديدة للتعذيب برزت السنوات الأخيرة .
ما هي الخطوات العمليات التي يمكن القيام بها من قبل العلماء والمرشدين والوعاظ الوقت الحالي حول مناهضة ومنع التعذيب ؟
هل يوجد خطة عملية قابلة للتنفيذ رسمتها هيئة الأوقاف لمناهضة التعذيب وإيقاف المعاملة المهينة للإنسان في جميع الأماكن الاحتجاز حاصة والمجتمع عامة