قالت “هيومن رايتس ووتش” اليوم إن أكثر من ألفي طالب لجوء، ولاجئ، ومهاجر أفريقي يخيّمون في ظروف خطرة أمام مركز مغلق تابع لـ “الأمم المتحدة” منذ أوائل أكتوبر/تشرين الأول 2021 وهم في حاجة ماسة إلى المأوى، والغذاء، والعلاج الطبي. ينبغي للسلطات الليبية الاستجابة لهذه الحالة الإنسانية الطارئة، وعلى الدول الأوروبية، التي يمكّن دعمها السلطات الليبية من منع الناس من الوصول إلى الشواطئ الأوروبية، زيادة عمليات الإجلاء الإنسانية.
لمزيد من التفاصيل عبر الرابط 👇
https://www.hrw.org/ar/news/2021/11/03/380305